What is JacketFlap

  • JacketFlap connects you to the work of more than 200,000 authors, illustrators, publishers and other creators of books for Children and Young Adults. The site is updated daily with information about every book, author, illustrator, and publisher in the children's / young adult book industry. Members include published authors and illustrators, librarians, agents, editors, publicists, booksellers, publishers and fans.
    Join now (it's free).

Sort Blog Posts

Sort Posts by:

  • in
    from   

Suggest a Blog

Enter a Blog's Feed URL below and click Submit:

Most Commented Posts

In the past 7 days

Recent Posts

(from Al Salwa Books (Fun Arabic Children Books Blog))

Recent Comments

Recently Viewed

JacketFlap Sponsors

Spread the word about books.
Put this Widget on your blog!
  • Powered by JacketFlap.com

Are you a book Publisher?
Learn about Widgets now!

Advertise on JacketFlap

MyJacketFlap Blogs

  • Login or Register for free to create your own customized page of blog posts from your favorite blogs. You can also add blogs by clicking the "Add to MyJacketFlap" links next to the blog name in each post.

Blog Posts by Tag

In the past 7 days

Blog Posts by Date

Click days in this calendar to see posts by day or month
new posts in all blogs
Viewing Post from: Al Salwa Books (Fun Arabic Children Books Blog)
Visit This Blog | More Posts from this Blog | Login to Add to MyJacketFlap
Al Salwa Books
1. مرحى للآباء

Karma_and_dad_2

يحتفل العالم بعيد الأب في شهر حزيران من كل عام. و"عيد الأب" احتفال حديث نسبياً فقد جرت العادة على الاحتفال بالأم لتكريمها اعترافا بتضحياتها . وقد تم إدراج عيد الأب كعيد اجتماعي رسمي مثل عيد الأم  بعد أن احتج الآباء وخبراء العائلة. وقد يكون السبب هو الحاجة إلى إلقاء الضوء على أهمية الدور الذي يلعبه الأب في حياة أطفاله والذي تغير بشكل جذري مع تسارع الحياة وكثرة متطلباتها.

لم يعد دور الأب يقتصر على الدعم المالي للعائلة فظروف الحياة الحالية تحتم على معظم الناس اشتراك الأم والأب في العمل خارج البيت لإعالة العائلة وتوفير احتياجاتها. وبذلك  تغير دور الأب تدريجياً وأصبح مشاركًا في تربية الأطفال ولاعبًا مهمًا وأساسياً في حياتهم اليومية.
وفي عالمنا العربي  يشارك بعض الآباء  أيضاً هذه الأيام بدور رئيسي وفعال في أمور العائلة والبيت، فهم يقومون بإطعام أطفالهم واللعب معهم والقراءة لهم قبل النوم وحتى في تغيير الحفاظات (الفوط) المتسخة عند الحاجة. وقد اكتشف هؤلاء الآباء أن الاهتمام اليومي والحميم بالأطفال ليس كله تعبًا وإزعاجًا بل هناك متعة حقيقية لا تضاهيها متعة وهي التواصل مع الأبناء.

 ولكن بالرغم من ذلك ما تزال بعض فئات المجتمع تنظر إلى مشاركة الأب في رعاية الأطفال نظرة سطحية وتعتبرها ضمن ثقافة العيب ففي نظرهم أن هذه المهمة تقتصر على الأم فقط وإذا شارك الأب بها مضطراً فمن الأفضل أن يكون ذلك في السر ودون علم أحد.

قد نستطيع أن نعتبر الأطفال الذين يشارك الوالدان في تربيتهم أكثر حظًا من غيرهم من الأطفال الذين لا يحظون بنفس الرعاية والاهتمام. فهم ينشأون أكثر ثقة بالنفس وأكثر فضولاً لاستكشاف محيطهم ويستطيعون اتخاذ مواقف صحيحة في الوقت المناسب ولا يستسلمون للصعوبات.  

وقد أظهرت الدراسات  أنه عندما يقضي الأ�

Add a Comment